انا ارى بان نهاية تنظيم كلاب داعش قد بدأت
وسيكون الفضل للاردن في اراحة دول المنطقة اولا
والعالم كله ثانيا
اراحتهم من ارهاب هذا التنظيم البائد ومن شروره
وقبل ذلك اراحة العالم من ارهابهم الفكري
الذي هو اخطر بكثير من ارهابهم المسلح
اعتقد لا بل اجزم ان داعش الان تعيش ايامها الاخيرة
وقد كتبت ان الاردن هو من يستحق قيادة محاربة الارهاب وليس غير الاردن
لاننا اثبتنا لكل العالم قوتنا وشجاعتنا واصرارنا على القضاء على هذا التنظيم البائد
والذي عاث فسادا في الارض
ومارس كافة اشكال القتل والذبح محاربا الاسلام ومحاربا كل معاني الانسانية ومعاديا للبشرية
ولم يتوقف خطره عند هذا
بل ان بعض الساذجين او الجهلة او الخارجين عن القانون او المنافقين واعداء الوطن وجدوا فكر هذا التنظيم الارهابي مناسبا لهم ووجدوا ضالتهم في هذا الفكر الارهابي العفن
ولهذا نجد ان البعض يدافع عنهم او يتعاطف معهم ويرفض تسميتهم بالارهابيين
حتى بعد ارتكابهم لجريمتهم البشعة الشنيعة بحق ابن الاردن
وهي قيامهم بحرقه وهو حيا
تلك الفعلة التي لا يقوم بها لا موحد ولا كافر
ولا اعتقد ان بشرا يستطيع ان يقوم بهذا ابدا
وبهذه الفعلة الشنيعة اقنعوا الجميع بانهم لا علاقة لهم لا بالاسلام ولا بالانسانية ولا حتى بالبشرية
وبهذا فهم من طلب وبفعلتهم هذه طلبوا منا القضاء عليهم وتخليص البشرية منهم
وانا اليوم اقف مع قواتنا المسلحة الاردنية
ومع نسور سلاح الجو الملكي
وقبلهم مع قيادتنا الشجاعة الحكيمة
واطالب ان تستمر هذه العمليات
حتى ارى جيفهم وليس جثثهم لان اجسادهم قذرة جدا
اتمنى ان اراها ملقاة على الارض متروكة للوحوش تتغذى عليها .
وسيكون الفضل للاردن في اراحة دول المنطقة اولا
والعالم كله ثانيا
اراحتهم من ارهاب هذا التنظيم البائد ومن شروره
وقبل ذلك اراحة العالم من ارهابهم الفكري
الذي هو اخطر بكثير من ارهابهم المسلح
اعتقد لا بل اجزم ان داعش الان تعيش ايامها الاخيرة
وقد كتبت ان الاردن هو من يستحق قيادة محاربة الارهاب وليس غير الاردن
لاننا اثبتنا لكل العالم قوتنا وشجاعتنا واصرارنا على القضاء على هذا التنظيم البائد
والذي عاث فسادا في الارض
ومارس كافة اشكال القتل والذبح محاربا الاسلام ومحاربا كل معاني الانسانية ومعاديا للبشرية
ولم يتوقف خطره عند هذا
بل ان بعض الساذجين او الجهلة او الخارجين عن القانون او المنافقين واعداء الوطن وجدوا فكر هذا التنظيم الارهابي مناسبا لهم ووجدوا ضالتهم في هذا الفكر الارهابي العفن
ولهذا نجد ان البعض يدافع عنهم او يتعاطف معهم ويرفض تسميتهم بالارهابيين
حتى بعد ارتكابهم لجريمتهم البشعة الشنيعة بحق ابن الاردن
وهي قيامهم بحرقه وهو حيا
تلك الفعلة التي لا يقوم بها لا موحد ولا كافر
ولا اعتقد ان بشرا يستطيع ان يقوم بهذا ابدا
وبهذه الفعلة الشنيعة اقنعوا الجميع بانهم لا علاقة لهم لا بالاسلام ولا بالانسانية ولا حتى بالبشرية
وبهذا فهم من طلب وبفعلتهم هذه طلبوا منا القضاء عليهم وتخليص البشرية منهم
وانا اليوم اقف مع قواتنا المسلحة الاردنية
ومع نسور سلاح الجو الملكي
وقبلهم مع قيادتنا الشجاعة الحكيمة
واطالب ان تستمر هذه العمليات
حتى ارى جيفهم وليس جثثهم لان اجسادهم قذرة جدا
اتمنى ان اراها ملقاة على الارض متروكة للوحوش تتغذى عليها .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق