بالامس ارسل تنظيم داعش الارهابي هذا التنظيم الدموي السفاح الذي امتهن القتل وامتهن ارتكاب الجرائم التي لا تمت لا للاسلام ولا
للانسانية ولا للبشرية باي صلة , بالامس ارسل للعالم كله صورته الحقيقية وهو يرتكب ابشع جريمة له منذ ان خلق هذا التنظيم الدموي السفاح , لقد راينا اعضاءه القتلة المجرمين يذبحون اناسا بالسكين ورأيناهم يرمون باناس من فوق بنايات مرتفعة , ولكن جريمتهم التي ارتكبوها بحق ابننا الطيار معاذ الكساسبة كانت مختلفة تماما عما سبقها من جرائم .
لقد اقدموا على انسان مسلم بالنار وهو حي ونسوا هؤلاء المجرمون الذين يدعون الاسلام وهم في الحقيقة اعداء للاسلام واي اعداء انهم الد اعداء الاسلام ولم يلوا جهدا في الاساءة للاسلام وتشويه صورة الاسلام , لقد حرقوا مسلما وهو حيا ونسوا ان لا يعذب بالنار الا رب النار .
ما قام به هذا التنظيم الارهابي عدو الاسلام هو رسالة واضحة جدا وهو ان هذا التنظيم الارهابي لا يمت للاسلام بصلة على الاطلاق , وهذا ما كنا دائما نسعى لاقناع الجميع به وخاصة تلك الفئة العاطفية والتي ربما اقرب الى السذاجة من العاطفة او البساطة , اما اليوم فاعتقد هذا التنظيم الارهابي هو من تولى مهمتنا واقنع حتى من تعاطف معهم بانهم لا علاقة لهم بالاسلام لا من قريب ولا من بعيد , وارجو ان تكون هذه الفئة قد اقتنعت بان من كانوا يتعاطفون معهم لا يستحقون التعاطف ولا يستحقون التسامح ولا يستحقون العيش على هذا الكوكب وقد اثبتوا ان انهم لا يختلفون عن الوحوش لا بل قد تكون الوحوش افضل منهم وارحم منهم بكثير .
لقد اثبت هذا التنظيم الارهابي من خلال فعلته هذه بانه ليس فقط عدو للاسلام بل اثبت انه عدو للانسانية وعدو للبشرية وما قام به لا يقبله اي دين ولا يقبله اي مذهب وترفضه كل الشرائع السماوية .
ما قام به هذا التنظيم الارهابي استفز العالم الاسلامي وغير الاسلامي بسبب بشاعة وشناعة ما اقترفوه بحق اببننا الشهيد البطل معاذ الكساسبة .
وما قام به هذا التنظيم الارهابي يجب ان يكون محركا لجميع العالم بضرورة المشاركة في الحرب على اعداء البشرية وضروة العمل على مسح هذا السرطان واجتثاثه وابادتهم عن بكرة ابيهم .
وفي حالة هذا التنظيم عدو البشرية وعدو الانسانية اعتقد انه يجب الا يكومن هناك محرمات في الحرب ضده ويجب الا يكون هناك سلاحا محرما في قتاله , فالعين بالعين والسن بالسن والبادئ اظلم وهم من بدأ باستخدام ابشع واشنع الطرق في قتل البشر ويستحقون يقتلوا بابشع الطرق كما فعلوا , ليحرقوا ليسمموا ولنعاملهم بنفس بشاعة جرائمهم وقد طلبوها بالسنتهم وبافعالهم القبيحة الشنعة .
على اية حال ايها الداعشيون المجرمون اقول لكم لقد ارتكبتم اكبر حماقة في تاريخكم ومع من انها مع الاردن ولا تعلمون من هو الاردن ولا تعلمون هم الاردنيون اذا كشروا عن انيابهم وقد كشرنا اليوم عن انيابنا وسترون ما لا خطر ببالكم وما لا تتوقعونه ابدا وقد رسمتهم نهايتكم بايديكم السوداء القذرة الملطخة بدماء المسلمين اولا وبدماء غير المسلمين ثانيا , وستكون نهاية تنظيمكم الارهابي البغيض على ايدي الاردنيين ان شاء الله .
اما انتم يا اهل بطل الاردن الطيار الشهيد معاذ الكساسبة فلا تحزنوا ولا تهنوا وقد كرم الله ابننا واقول ابننا وليس ابنكم فقط لقد كرمه الله بالشهادة والتحق بكوكبة الشهداء الذين قضوا في سبيل الدفاع عن الوطن وقد سبقه في الشهادة 2474 شهيدا نفتخر ونعتز بهم .
وابننا وابنكم معاذ قضى وهو يدافع عن الاسلام وعن وطنه الاردن ضد اعداء الاسلام الذي اساءوا كثيرا لديننا الحنيف وشوهوا صورة الاسلام ورسموا صورة بغيضة عن المسلم وقد حاولوا جاهدين دخول بلدنا وتخريبها مثلما فعلوا في دول الجوار ولكن بهمة وبجهود الشهيد الطيار معاذ وزملاؤه من اشاوس جيشنا العربي لم يتمكنوا من مس امن وطننا واستقرار وطننا .
الف رحمة على روح شهيد الوطن شهيد الواجب الشهيد الطيار معاذ الكساسبة ونعد روحك يا شهيدنا البطل باننا سننتقم ممن حرق قلب امك وقلب كل اردني ونقول لهذا التنظيم الارهابي ذهب معاذ وبقي سبعة ملايين معاذ .
ستبقى يا وطني شامخا مرفوعة راياتك وتخفق بالقمة وسنقدم ارواحنا فداء لك يا وطني .
للانسانية ولا للبشرية باي صلة , بالامس ارسل للعالم كله صورته الحقيقية وهو يرتكب ابشع جريمة له منذ ان خلق هذا التنظيم الدموي السفاح , لقد راينا اعضاءه القتلة المجرمين يذبحون اناسا بالسكين ورأيناهم يرمون باناس من فوق بنايات مرتفعة , ولكن جريمتهم التي ارتكبوها بحق ابننا الطيار معاذ الكساسبة كانت مختلفة تماما عما سبقها من جرائم .
لقد اقدموا على انسان مسلم بالنار وهو حي ونسوا هؤلاء المجرمون الذين يدعون الاسلام وهم في الحقيقة اعداء للاسلام واي اعداء انهم الد اعداء الاسلام ولم يلوا جهدا في الاساءة للاسلام وتشويه صورة الاسلام , لقد حرقوا مسلما وهو حيا ونسوا ان لا يعذب بالنار الا رب النار .
ما قام به هذا التنظيم الارهابي عدو الاسلام هو رسالة واضحة جدا وهو ان هذا التنظيم الارهابي لا يمت للاسلام بصلة على الاطلاق , وهذا ما كنا دائما نسعى لاقناع الجميع به وخاصة تلك الفئة العاطفية والتي ربما اقرب الى السذاجة من العاطفة او البساطة , اما اليوم فاعتقد هذا التنظيم الارهابي هو من تولى مهمتنا واقنع حتى من تعاطف معهم بانهم لا علاقة لهم بالاسلام لا من قريب ولا من بعيد , وارجو ان تكون هذه الفئة قد اقتنعت بان من كانوا يتعاطفون معهم لا يستحقون التعاطف ولا يستحقون التسامح ولا يستحقون العيش على هذا الكوكب وقد اثبتوا ان انهم لا يختلفون عن الوحوش لا بل قد تكون الوحوش افضل منهم وارحم منهم بكثير .
لقد اثبت هذا التنظيم الارهابي من خلال فعلته هذه بانه ليس فقط عدو للاسلام بل اثبت انه عدو للانسانية وعدو للبشرية وما قام به لا يقبله اي دين ولا يقبله اي مذهب وترفضه كل الشرائع السماوية .
ما قام به هذا التنظيم الارهابي استفز العالم الاسلامي وغير الاسلامي بسبب بشاعة وشناعة ما اقترفوه بحق اببننا الشهيد البطل معاذ الكساسبة .
وما قام به هذا التنظيم الارهابي يجب ان يكون محركا لجميع العالم بضرورة المشاركة في الحرب على اعداء البشرية وضروة العمل على مسح هذا السرطان واجتثاثه وابادتهم عن بكرة ابيهم .
وفي حالة هذا التنظيم عدو البشرية وعدو الانسانية اعتقد انه يجب الا يكومن هناك محرمات في الحرب ضده ويجب الا يكون هناك سلاحا محرما في قتاله , فالعين بالعين والسن بالسن والبادئ اظلم وهم من بدأ باستخدام ابشع واشنع الطرق في قتل البشر ويستحقون يقتلوا بابشع الطرق كما فعلوا , ليحرقوا ليسمموا ولنعاملهم بنفس بشاعة جرائمهم وقد طلبوها بالسنتهم وبافعالهم القبيحة الشنعة .
على اية حال ايها الداعشيون المجرمون اقول لكم لقد ارتكبتم اكبر حماقة في تاريخكم ومع من انها مع الاردن ولا تعلمون من هو الاردن ولا تعلمون هم الاردنيون اذا كشروا عن انيابهم وقد كشرنا اليوم عن انيابنا وسترون ما لا خطر ببالكم وما لا تتوقعونه ابدا وقد رسمتهم نهايتكم بايديكم السوداء القذرة الملطخة بدماء المسلمين اولا وبدماء غير المسلمين ثانيا , وستكون نهاية تنظيمكم الارهابي البغيض على ايدي الاردنيين ان شاء الله .
اما انتم يا اهل بطل الاردن الطيار الشهيد معاذ الكساسبة فلا تحزنوا ولا تهنوا وقد كرم الله ابننا واقول ابننا وليس ابنكم فقط لقد كرمه الله بالشهادة والتحق بكوكبة الشهداء الذين قضوا في سبيل الدفاع عن الوطن وقد سبقه في الشهادة 2474 شهيدا نفتخر ونعتز بهم .
وابننا وابنكم معاذ قضى وهو يدافع عن الاسلام وعن وطنه الاردن ضد اعداء الاسلام الذي اساءوا كثيرا لديننا الحنيف وشوهوا صورة الاسلام ورسموا صورة بغيضة عن المسلم وقد حاولوا جاهدين دخول بلدنا وتخريبها مثلما فعلوا في دول الجوار ولكن بهمة وبجهود الشهيد الطيار معاذ وزملاؤه من اشاوس جيشنا العربي لم يتمكنوا من مس امن وطننا واستقرار وطننا .
الف رحمة على روح شهيد الوطن شهيد الواجب الشهيد الطيار معاذ الكساسبة ونعد روحك يا شهيدنا البطل باننا سننتقم ممن حرق قلب امك وقلب كل اردني ونقول لهذا التنظيم الارهابي ذهب معاذ وبقي سبعة ملايين معاذ .
ستبقى يا وطني شامخا مرفوعة راياتك وتخفق بالقمة وسنقدم ارواحنا فداء لك يا وطني .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق