عصابة داعش الارهابية
ابعث اليكم هذه الرسالة بصفتي مواطن اردني وليس بصفتي عقيد متقاعد من الجيش العربي الاردني كان لي شرف الخدمة في هذا الجيش المصطفوي ما يقارب الخمسة والعشرين عاما, ابعثها اليكم كمواطن اردني بسيط .
وقد قررت ان اكتب لكم هذه الرسالة بعد ان رايتكم في حالة يرثى لها حالة من الغباء المدقع وحالة من اليأس والعدم و وسابرر لكم كم انتم سذج واغبياء .
لقد قمتم باستفزاز الاردن من خلال قتلكم ابننا الشهيد الطيار معاذ الكساسبة , معتقدين ان الاردن كغيره من الدول التي قمتم بذبح ابناءها , واعتقدتم من خلال فعلتكم البشعة القذرة هذه ان تخلقوا الفتنة في الاردن وبين الاردنيين من شدة غباءكم وجهلكم الشديد للاردن وللاردنيين , وقد شاهدتم بام اعينكم ردة فعل الاردن والاردنيين , شاهدتم القصف المكثف لاوكاركم ولجحوركم التي تختبئون بها , وشاهدتم وقفة كل الاردنيين مع قيادتهم والتفافهم حول وطنهم وتاييدهم المطلق لقيادتهم .
وبعد يأسكم من خلق الفتنة من خلال جريمتكم البشعة بحق ابننا , استمر غباءكم وسذاجتكم ولجأتم لاسلوب اخر وهو الرسائل واستخدام الحرب الاعلامية معتقدين انكم تستطيعون كسب تعاطف البعض من خلال كذبكم وتخريفاتكم القذرة الكاذبة والتي كانت موجهة لعشائرنا , وهنا اثبتم وللجميع بان غباءكم لا حدود له وانكم جهلة العصر واغبياء العصر ولا تعلمون شيئا عن الشعب الاردني ولا تعلمون شيئا عن العشائر الاردنية .
وسادلكم واطلعكم على من هي العشائر الاردنية وبكل وضوح وبالحقائق التي لا ينكرها الا غبي او حاقد او جاهل .
العشائر الاردنية يا عصابة داعش وقفت في وجه كل الحراكات ايمانا منها بان امن الاردن اهم من كل المطالبات وايمانا منها بان امن الاردن واستقرار الاردن يعلو على كل الاهداف وكل المطالب .
عشائر الاردن يا عصابة داعش الارهابية وقفت ضد اي حراك لانهم يردون ان يروا الاردن مثالا في الامن والاستقرار ورفضا منهم لاي حركة قد تخدش هذا الاستقرار الذي شهد العالم كله لنا به .
وساختصر كثيرا ولن اخوض في التفاصيل لاسباب اولها عدم رغبتي باستفزاز احد , ولكن اذا كان هذا هو اتجاه وتوجه وردة فعل عشائر الاردن قاطبة تجاه اي حراك وانا هنا اتكلم عن الحراكات في السنوات الماضية والتي انتهت والحمد لله بعد ان اقتنعوا بان النظام هو من يقود الاصلاح وقد وثقوا كل الثقة بقيادة النظام للاصلاح , فما بالكم بردة فعل عشائر الاردن اذا ما شعروا بان ارهابكم قد اقترب من الاردن !؟.
واقول لكم وكونوا متأكدين مما اقول , بان العشائر الاردنية هي جيش الاردن الذي لا يرتدي البزة العسكرية واعلموا ان عشائر الاردن اشرس بكثير واقسى بكثير من الصواريخ التي تلقيتموها من نسور وصقور سلاح جونا الملكي .
عصابة داعش الارهابية , اقول لكم انتم اليوم بلحظات ما قبل الفناء وانتم اليوم تتنفسون اخر انفاسكم وقد اقدر هذا الهراء الذي تطلقونه على مواقع الانترنت .
عصابة داعش الارهابية لقد كشفتم حقيقتكم وكشفتم انحرافكم الفكري والاخلاقي بافعالكم وباقوالكم , وكنا نعلم حقيقتكم جيدا وقلنا ومنذ زمن بعيد انكم ضد البشرية وضد الانسانية وقلنا انكم اعداء لها وللاسلام قبلها , ولم نك بحاجة لسماع اقوالكم لتثبتوا هذا ولكنها كانت مناسبة لبعض من خدعوا بكم واعتقدوا انكم تمتون للاسلام بصلة , ولكن اليوم اعتقد ان الجميع وحتى من خدع وتعاطف معكم عرف حقيقتكم السوداء وعرف انكم عصابة ارهابية مجرمة لا بل مصاصين للدماء كما ورد على لسان احد قياديكم , وانكم تسيرون مثل الخراف خلف خليفتكم وكبيركم الارهابي المجند البغدادي ومن سبقه ومن سيتبعه.
نصيحتي لكم ان تستسلموا وتلقوا السلاح وتعتذروا للعالم كله عن جرائمكم الفضيعة القبيحة وان تواجهوا محاكمة عادلة وهي ارحم لكم بكثير من مصيركم المحتوم .
ابعث اليكم هذه الرسالة بصفتي مواطن اردني وليس بصفتي عقيد متقاعد من الجيش العربي الاردني كان لي شرف الخدمة في هذا الجيش المصطفوي ما يقارب الخمسة والعشرين عاما, ابعثها اليكم كمواطن اردني بسيط .
وقد قررت ان اكتب لكم هذه الرسالة بعد ان رايتكم في حالة يرثى لها حالة من الغباء المدقع وحالة من اليأس والعدم و وسابرر لكم كم انتم سذج واغبياء .
لقد قمتم باستفزاز الاردن من خلال قتلكم ابننا الشهيد الطيار معاذ الكساسبة , معتقدين ان الاردن كغيره من الدول التي قمتم بذبح ابناءها , واعتقدتم من خلال فعلتكم البشعة القذرة هذه ان تخلقوا الفتنة في الاردن وبين الاردنيين من شدة غباءكم وجهلكم الشديد للاردن وللاردنيين , وقد شاهدتم بام اعينكم ردة فعل الاردن والاردنيين , شاهدتم القصف المكثف لاوكاركم ولجحوركم التي تختبئون بها , وشاهدتم وقفة كل الاردنيين مع قيادتهم والتفافهم حول وطنهم وتاييدهم المطلق لقيادتهم .
وبعد يأسكم من خلق الفتنة من خلال جريمتكم البشعة بحق ابننا , استمر غباءكم وسذاجتكم ولجأتم لاسلوب اخر وهو الرسائل واستخدام الحرب الاعلامية معتقدين انكم تستطيعون كسب تعاطف البعض من خلال كذبكم وتخريفاتكم القذرة الكاذبة والتي كانت موجهة لعشائرنا , وهنا اثبتم وللجميع بان غباءكم لا حدود له وانكم جهلة العصر واغبياء العصر ولا تعلمون شيئا عن الشعب الاردني ولا تعلمون شيئا عن العشائر الاردنية .
وسادلكم واطلعكم على من هي العشائر الاردنية وبكل وضوح وبالحقائق التي لا ينكرها الا غبي او حاقد او جاهل .
العشائر الاردنية يا عصابة داعش وقفت في وجه كل الحراكات ايمانا منها بان امن الاردن اهم من كل المطالبات وايمانا منها بان امن الاردن واستقرار الاردن يعلو على كل الاهداف وكل المطالب .
عشائر الاردن يا عصابة داعش الارهابية وقفت ضد اي حراك لانهم يردون ان يروا الاردن مثالا في الامن والاستقرار ورفضا منهم لاي حركة قد تخدش هذا الاستقرار الذي شهد العالم كله لنا به .
وساختصر كثيرا ولن اخوض في التفاصيل لاسباب اولها عدم رغبتي باستفزاز احد , ولكن اذا كان هذا هو اتجاه وتوجه وردة فعل عشائر الاردن قاطبة تجاه اي حراك وانا هنا اتكلم عن الحراكات في السنوات الماضية والتي انتهت والحمد لله بعد ان اقتنعوا بان النظام هو من يقود الاصلاح وقد وثقوا كل الثقة بقيادة النظام للاصلاح , فما بالكم بردة فعل عشائر الاردن اذا ما شعروا بان ارهابكم قد اقترب من الاردن !؟.
واقول لكم وكونوا متأكدين مما اقول , بان العشائر الاردنية هي جيش الاردن الذي لا يرتدي البزة العسكرية واعلموا ان عشائر الاردن اشرس بكثير واقسى بكثير من الصواريخ التي تلقيتموها من نسور وصقور سلاح جونا الملكي .
عصابة داعش الارهابية , اقول لكم انتم اليوم بلحظات ما قبل الفناء وانتم اليوم تتنفسون اخر انفاسكم وقد اقدر هذا الهراء الذي تطلقونه على مواقع الانترنت .
عصابة داعش الارهابية لقد كشفتم حقيقتكم وكشفتم انحرافكم الفكري والاخلاقي بافعالكم وباقوالكم , وكنا نعلم حقيقتكم جيدا وقلنا ومنذ زمن بعيد انكم ضد البشرية وضد الانسانية وقلنا انكم اعداء لها وللاسلام قبلها , ولم نك بحاجة لسماع اقوالكم لتثبتوا هذا ولكنها كانت مناسبة لبعض من خدعوا بكم واعتقدوا انكم تمتون للاسلام بصلة , ولكن اليوم اعتقد ان الجميع وحتى من خدع وتعاطف معكم عرف حقيقتكم السوداء وعرف انكم عصابة ارهابية مجرمة لا بل مصاصين للدماء كما ورد على لسان احد قياديكم , وانكم تسيرون مثل الخراف خلف خليفتكم وكبيركم الارهابي المجند البغدادي ومن سبقه ومن سيتبعه.
نصيحتي لكم ان تستسلموا وتلقوا السلاح وتعتذروا للعالم كله عن جرائمكم الفضيعة القبيحة وان تواجهوا محاكمة عادلة وهي ارحم لكم بكثير من مصيركم المحتوم .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق