بالرغم من بشاعة الجرائم التي ترتكبها عصابة داعش الارهابية والتي نسمع بها كل يوم وقد تفننوا وبرعوا في اختراع اساليب القتل البشعة جدا التي ترفضها كل الاديان وترفضها الانسانية وترفضها كل الاخلاق, الا ان البعض من الشباب لا زال مخدوع بفكر هذه العصابة الارهابية التي تلبس جرائمها وافعالها القذرة لباس الاسلام والاسلام بريء منهم كل البراء .
وطالما نشرت عن جرائمهم البشعة ودائما اتبع كل منشور لي تساؤل هل بقي عاقل او انسان يؤمن بهذه العصابة او حتى يشك ان لديهم ذرة من الاخلاق او ذرة من التدين او الاسلام !.
بالامس شاهدت احد الفيديوهات لاحد افراد هذه العصابة الارهابية وهو يحرض الشخص على قتل ابيه واخيه ان لم يكن مقتنعا بهذا الفكر العفن الفكر الداعشي الذي لا يفهم الا لغة القتل والتدمير والتخريب والتكفير ولا يفهم ولا يفكر الا بابتكار ابشع الاساليب في القتل والارهاب وارضاء شهواتهم الجنسية باية طريقة.
ولا اعتقد ان شخصا عاديا وليس مثقفا لا يعلم تعارض افعال داعش الارهابية مع تعاليم الاسلام ومع تصرفات المسلمين الحقيقيين ولا اعتقد ان طالبا بالصف الثالث الاساسي لا يعلم تعارض ما تقوم به هذه العصابة الارهابية مع تعاليم الاسلام ومع تعاليم رسول البشرية محمد عليه افضل صلوات الله وتصرفاته حتى مع اعداءه .
بالرغم من وضوح تعارض افعال هذه العصابة الارهابية مع ديننا الحنيف ومع باقي الاديان السماوية الا ان البعض من الشباب لا زال سهل التغرير بهم وسهل غسل ادمغتهم وعقولهم ليقتنعوا بهذا الفكر العفن .
وهذا يتطلب من الاهل ان يتنبهوا لسلوكيات ابنائهم وان يراقبوا التحولات في سلوكياتهم وتصرفاتهم في البيت وخارج البيت , عليهم ان يراقبوا تلك التحولات في سلوك ابناءهم سواء بمظهرهم ولباسهم او باحاديثهم او نشاطاتهم وتفاعلهم على مواقع التواصل الاجتماعي المنتشرة في مجتمعنا .
نحن مسلمون ونحب ان يكون ابناءنا ملتزمين دينيا واخلاقيا وان يحافظوا على الصلاة , ولكن ان انقلب ابنك فجأة واطلق ذقنه وتعصب باحاديثه الدينية وجب عليك ان تراقبه بشكل اكبر ووجب عليك متابعة كل نشاطاته وخاصة نشاطاته ومنشوراته على الشبكة العنكبوتية وهي الان تمثل الخطر الاكبر للشباب حيث انها الوسيلة الاكثر استخداما لتجنيد الشباب من قبل عصابة داعش الارهابية .
عليك ان تراقب ابنك ونشاطاته على موقع الفيس بوك وغيرها من مواقع التواصل الاجتماعي وباي طريقة كانت ربما مراقبة مباشرة وربما من خلال اصدقاءه , فان وجدت هناك منشورات مشبوهة له او مشاركات في منشورات دينية متعصبة فاعلم بان ابنك قد بدأ بالتورط والانحراف وعليك ايقافه فورا قبل ان يرتكب حماقة تندم عليها للابد.
وانا هنا لا احارب الدين ولا التدين على الاطلاق انا احارب التطرف بالدين واحارب التطرف والمبالغة بالتدين التي قد تقود للانجرار خلف هذه العصابة الارهابية التي تستغل العاطفة الدينية لدى ابناءنا وهي ابعد ما تكون عن الاسلام ولا تستحق ان تسمى بجماعة اسلامية او دولة اسلامية كما تخرف بعض الفضائيات العربية والاجنبية .
وطالما نشرت عن جرائمهم البشعة ودائما اتبع كل منشور لي تساؤل هل بقي عاقل او انسان يؤمن بهذه العصابة او حتى يشك ان لديهم ذرة من الاخلاق او ذرة من التدين او الاسلام !.
بالامس شاهدت احد الفيديوهات لاحد افراد هذه العصابة الارهابية وهو يحرض الشخص على قتل ابيه واخيه ان لم يكن مقتنعا بهذا الفكر العفن الفكر الداعشي الذي لا يفهم الا لغة القتل والتدمير والتخريب والتكفير ولا يفهم ولا يفكر الا بابتكار ابشع الاساليب في القتل والارهاب وارضاء شهواتهم الجنسية باية طريقة.
ولا اعتقد ان شخصا عاديا وليس مثقفا لا يعلم تعارض افعال داعش الارهابية مع تعاليم الاسلام ومع تصرفات المسلمين الحقيقيين ولا اعتقد ان طالبا بالصف الثالث الاساسي لا يعلم تعارض ما تقوم به هذه العصابة الارهابية مع تعاليم الاسلام ومع تعاليم رسول البشرية محمد عليه افضل صلوات الله وتصرفاته حتى مع اعداءه .
بالرغم من وضوح تعارض افعال هذه العصابة الارهابية مع ديننا الحنيف ومع باقي الاديان السماوية الا ان البعض من الشباب لا زال سهل التغرير بهم وسهل غسل ادمغتهم وعقولهم ليقتنعوا بهذا الفكر العفن .
وهذا يتطلب من الاهل ان يتنبهوا لسلوكيات ابنائهم وان يراقبوا التحولات في سلوكياتهم وتصرفاتهم في البيت وخارج البيت , عليهم ان يراقبوا تلك التحولات في سلوك ابناءهم سواء بمظهرهم ولباسهم او باحاديثهم او نشاطاتهم وتفاعلهم على مواقع التواصل الاجتماعي المنتشرة في مجتمعنا .
نحن مسلمون ونحب ان يكون ابناءنا ملتزمين دينيا واخلاقيا وان يحافظوا على الصلاة , ولكن ان انقلب ابنك فجأة واطلق ذقنه وتعصب باحاديثه الدينية وجب عليك ان تراقبه بشكل اكبر ووجب عليك متابعة كل نشاطاته وخاصة نشاطاته ومنشوراته على الشبكة العنكبوتية وهي الان تمثل الخطر الاكبر للشباب حيث انها الوسيلة الاكثر استخداما لتجنيد الشباب من قبل عصابة داعش الارهابية .
عليك ان تراقب ابنك ونشاطاته على موقع الفيس بوك وغيرها من مواقع التواصل الاجتماعي وباي طريقة كانت ربما مراقبة مباشرة وربما من خلال اصدقاءه , فان وجدت هناك منشورات مشبوهة له او مشاركات في منشورات دينية متعصبة فاعلم بان ابنك قد بدأ بالتورط والانحراف وعليك ايقافه فورا قبل ان يرتكب حماقة تندم عليها للابد.
وانا هنا لا احارب الدين ولا التدين على الاطلاق انا احارب التطرف بالدين واحارب التطرف والمبالغة بالتدين التي قد تقود للانجرار خلف هذه العصابة الارهابية التي تستغل العاطفة الدينية لدى ابناءنا وهي ابعد ما تكون عن الاسلام ولا تستحق ان تسمى بجماعة اسلامية او دولة اسلامية كما تخرف بعض الفضائيات العربية والاجنبية .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق