مسيرات كثيره ومستمره استمرار الاسابيع والجمع حتى اصبحنا غير راغبين ان ياتي هذا اليوم ومع تقديسنا ليوم الجمعه وقيمته الدينيه ولكن وللاسف هناك من اسهم في عدم رغبتنا ان ياتي كي لا نشاهد ما يجري به وبعد صلاة الجمعه .
وتسميات كثيره تم تسمية ايام الجمع المباركه بها وهي مليئة بالشكوك والرفض لما تحمله من معاني بغيضه لا تمت لقيمنا وتاريخنا وواقعنا الذي نعيشه بشيء فمعركة بدر واليرموك وغيرها من الغزوات والمعارك الاسلاميه هي ابعد ما تكون عما يجري اليوم ولا وجه للمقاربه او المقارنة بينهما , فلا انتم المسلمون وحدكم ولا نحن كفارا او روما او فرسا كي تسمون ما تقومون به من مسيرات وحراكات بهذه الاسماء التي لم توفقوا في اختيارها.
ونعود الى عنوان المقال وهو لمن مصلحة من كل هذه المسيرات وما هو الهدف منها ؟ هل الهدف هو الاصلاح ؟ او الهدف هو المصلحه العامه او مصلحة الوطن والمواطن ؟ انا اجزم ومتيقنا كل اليقين بان ليس هذا ولا ذاك ابدا , والادلة كثيره وعديده فجل المواطنين يرفضون هذه المسيرات وهذه الحراكات التي باتت روتينيه ومكرره ولا جديد فيها .
ثم موضوع اخر يثبت ان ليس لهذه المسيرات علاقة بمصلحة الوطن ولا المواطن وهو بالامر الخطير جدا والمشبوه لا بل الثابت الشبهة به وهو مشاركة البعض من الجنسيات العربيه بهذه المسيرات وهو بالمناسبه ليس بالامر الجديد وقد ثبت ان هناك اشخاص من الجنسيه السوريه قد شاركوا في هذه الاحتجاجات سابقا وبالامس يكررون نفس الشبهه ويشاركون في مسيرة الرفض او اليرموك او ما شئتم اسموها , فالاسماء الان اصبحت كلها مباحه ومقبوله لدى البعض .
ومن هنا يحق لنا ان نقف ونتساءل هل الاشقاء اللاجئون او الوافدون من اجل العماله او اللجوء او القدوم لوطننا ولاهداف متعدده وكثيره وقد يكون منها ما هو اخطر مما نتوقع بعد كشف ما كشف من مخططاتهم وتحضيراتهم وامتلاكهم للاجهزه التجسسيه والاسلحه ومعداتها, هل هؤلاء شاركوا من اجل الوطن ومن اجل المواطن ؟ قد يكون هكذا ولكن من اجل تخريب الوطن وحرقه واثارة الفوضى والتخريب ولم يك باي حال من الاحوال لمصلحة لا الوطن ولا المواطن .
والسؤال الاهم هنا لماذا شاركوا هؤلاء القادمون ؟ هل نخوة منهم لمساندة هذه الجماعات الاسلاميه او الجماعات الحراكيه الاخرى ؟ ام انهم اندسوا في هذه المسيرات وهذه الحراكات ؟ ام انهم ماجورين وتم الدفع لهم مقابل المشاركه ؟ ام انه تم الزج بهم من اجل زيادة العدد فقط لاظهار ان العدد عدد المعارضين والمحتجيين كبير امام كاميرات المحطات العربيه والعالميه في سبيل خدعة الراي العام العربي والعالمي ؟ وقد تكون جميع هذه الاحتمالات وارده ومجتمعه معا .
ثم ما نتيجة كل هذه المسيرات ؟ الم تكن نتائج باهته ومؤلمه وسيئه ؟ الم تكن النتائج هي رؤية مصابين واعتداء على رجال الامن الذين ما حضروا الا لحماية هذه المسيرات ومنع اي احتكاكات بين منظمي المسيرات المتناقظه , الم تكن النتيجه هي الاعتداء على الممتلكات العامه والخاصه ايضا , فالنتائج سلبيه وبكل المعاني .
ويبدو ان منظموا هذه الفعاليات او المسيرات لا يتعلمون من تجاربهم السابقه او انهم قاصدون لاعادة ما حصل في بعض المناطق ويصرون على تحدي رغبة اهالي المناطق الذي يعلنون مسبقا وعلى مراى ومسمع الجميع انهم ضد كل تحركاتهم واحتجاجاتكم ويرفضون ان تقوموا بها في مناطقهم غير راغبين في استفزازهم وفي مناطقهم وقد ارسلت اليكم رسائل واضحه وضوح الشمس ان لا مكان لكم بينهم فلا تتعبوا انفسكم وتاتوا اليهم وفي نفس الوقت يحذرونكم من استفزازهم مثلما ان لا احد يستفزكم امام بيوتكم ولكن وللاسف لم تسمعوا ولم تعيروا اي اهتمام لهذه التحذيرات او الرسائل وتم تجاهلها , واصررتم ان تقوموا بما حضرتم له غير ابهين بما ستئول اليه الامور ان لم تكونوا متشوقين لهذه الصدامات رغبة منكم في خلق حالة من الفوضى والاعتداءات وخلقا للمشاكل لتظهروا بدور المظلومين والمنقوصة حقوقكم .
انا اقول لو كنتم حقا لا تودون الاحتكاك والاستفزاز وخلق المشاكل لما قدمتم الى اربد ولتعلمتم من تجربتكم السابقه في سلحوب وفي المفرق وفي جرش وفي .... وغيرها من الاماكن , لقد ان الاوان ان تعترفوا بفشلكم وان الاوان ان تعرفوا بان غالبية الشعب لا تدعمكم لا بل ترفض كل طروحاتكم وكل حركاتكم فلا تخدعوا انفسكم قبل محاولة خدعة غيركم وقد باتت الامور واضحة وضوح الشمس بان لا احدا راغبا في تحقيق اهدافكم والتي على راسها الوصول الى الحكم , وقد ان الاوان ان ترجعوا الى السرب الذي من خلاله فقط يمكنكم ان تشاركوا كغيركم في الحياة السياسيه وبايجابيه وتساهموا في صنع القرار ان كنتم راغبين في المشاركه بالحياه السياسيه وليس طامعين بالاستحواذ عليها وحدكم دون غيركم لتمارسوا سياسة الاقصاء وابعاد الاخر الذي لا يتفق وتوجهاتكم .
وتسميات كثيره تم تسمية ايام الجمع المباركه بها وهي مليئة بالشكوك والرفض لما تحمله من معاني بغيضه لا تمت لقيمنا وتاريخنا وواقعنا الذي نعيشه بشيء فمعركة بدر واليرموك وغيرها من الغزوات والمعارك الاسلاميه هي ابعد ما تكون عما يجري اليوم ولا وجه للمقاربه او المقارنة بينهما , فلا انتم المسلمون وحدكم ولا نحن كفارا او روما او فرسا كي تسمون ما تقومون به من مسيرات وحراكات بهذه الاسماء التي لم توفقوا في اختيارها.
ونعود الى عنوان المقال وهو لمن مصلحة من كل هذه المسيرات وما هو الهدف منها ؟ هل الهدف هو الاصلاح ؟ او الهدف هو المصلحه العامه او مصلحة الوطن والمواطن ؟ انا اجزم ومتيقنا كل اليقين بان ليس هذا ولا ذاك ابدا , والادلة كثيره وعديده فجل المواطنين يرفضون هذه المسيرات وهذه الحراكات التي باتت روتينيه ومكرره ولا جديد فيها .
ثم موضوع اخر يثبت ان ليس لهذه المسيرات علاقة بمصلحة الوطن ولا المواطن وهو بالامر الخطير جدا والمشبوه لا بل الثابت الشبهة به وهو مشاركة البعض من الجنسيات العربيه بهذه المسيرات وهو بالمناسبه ليس بالامر الجديد وقد ثبت ان هناك اشخاص من الجنسيه السوريه قد شاركوا في هذه الاحتجاجات سابقا وبالامس يكررون نفس الشبهه ويشاركون في مسيرة الرفض او اليرموك او ما شئتم اسموها , فالاسماء الان اصبحت كلها مباحه ومقبوله لدى البعض .
ومن هنا يحق لنا ان نقف ونتساءل هل الاشقاء اللاجئون او الوافدون من اجل العماله او اللجوء او القدوم لوطننا ولاهداف متعدده وكثيره وقد يكون منها ما هو اخطر مما نتوقع بعد كشف ما كشف من مخططاتهم وتحضيراتهم وامتلاكهم للاجهزه التجسسيه والاسلحه ومعداتها, هل هؤلاء شاركوا من اجل الوطن ومن اجل المواطن ؟ قد يكون هكذا ولكن من اجل تخريب الوطن وحرقه واثارة الفوضى والتخريب ولم يك باي حال من الاحوال لمصلحة لا الوطن ولا المواطن .
والسؤال الاهم هنا لماذا شاركوا هؤلاء القادمون ؟ هل نخوة منهم لمساندة هذه الجماعات الاسلاميه او الجماعات الحراكيه الاخرى ؟ ام انهم اندسوا في هذه المسيرات وهذه الحراكات ؟ ام انهم ماجورين وتم الدفع لهم مقابل المشاركه ؟ ام انه تم الزج بهم من اجل زيادة العدد فقط لاظهار ان العدد عدد المعارضين والمحتجيين كبير امام كاميرات المحطات العربيه والعالميه في سبيل خدعة الراي العام العربي والعالمي ؟ وقد تكون جميع هذه الاحتمالات وارده ومجتمعه معا .
ثم ما نتيجة كل هذه المسيرات ؟ الم تكن نتائج باهته ومؤلمه وسيئه ؟ الم تكن النتائج هي رؤية مصابين واعتداء على رجال الامن الذين ما حضروا الا لحماية هذه المسيرات ومنع اي احتكاكات بين منظمي المسيرات المتناقظه , الم تكن النتيجه هي الاعتداء على الممتلكات العامه والخاصه ايضا , فالنتائج سلبيه وبكل المعاني .
ويبدو ان منظموا هذه الفعاليات او المسيرات لا يتعلمون من تجاربهم السابقه او انهم قاصدون لاعادة ما حصل في بعض المناطق ويصرون على تحدي رغبة اهالي المناطق الذي يعلنون مسبقا وعلى مراى ومسمع الجميع انهم ضد كل تحركاتهم واحتجاجاتكم ويرفضون ان تقوموا بها في مناطقهم غير راغبين في استفزازهم وفي مناطقهم وقد ارسلت اليكم رسائل واضحه وضوح الشمس ان لا مكان لكم بينهم فلا تتعبوا انفسكم وتاتوا اليهم وفي نفس الوقت يحذرونكم من استفزازهم مثلما ان لا احد يستفزكم امام بيوتكم ولكن وللاسف لم تسمعوا ولم تعيروا اي اهتمام لهذه التحذيرات او الرسائل وتم تجاهلها , واصررتم ان تقوموا بما حضرتم له غير ابهين بما ستئول اليه الامور ان لم تكونوا متشوقين لهذه الصدامات رغبة منكم في خلق حالة من الفوضى والاعتداءات وخلقا للمشاكل لتظهروا بدور المظلومين والمنقوصة حقوقكم .
انا اقول لو كنتم حقا لا تودون الاحتكاك والاستفزاز وخلق المشاكل لما قدمتم الى اربد ولتعلمتم من تجربتكم السابقه في سلحوب وفي المفرق وفي جرش وفي .... وغيرها من الاماكن , لقد ان الاوان ان تعترفوا بفشلكم وان الاوان ان تعرفوا بان غالبية الشعب لا تدعمكم لا بل ترفض كل طروحاتكم وكل حركاتكم فلا تخدعوا انفسكم قبل محاولة خدعة غيركم وقد باتت الامور واضحة وضوح الشمس بان لا احدا راغبا في تحقيق اهدافكم والتي على راسها الوصول الى الحكم , وقد ان الاوان ان ترجعوا الى السرب الذي من خلاله فقط يمكنكم ان تشاركوا كغيركم في الحياة السياسيه وبايجابيه وتساهموا في صنع القرار ان كنتم راغبين في المشاركه بالحياه السياسيه وليس طامعين بالاستحواذ عليها وحدكم دون غيركم لتمارسوا سياسة الاقصاء وابعاد الاخر الذي لا يتفق وتوجهاتكم .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق