ابت الدفاشة ان تفارق اهلها
والي ربنا خالقة ما بجامل
مستحيل يجامل اي شخص حتى لو كانت حبيبته .
الى القصة ....
عام ١٩٩١ ( وانا عزابي قبل تبلشوا في سلخ واتهامات ) كنت في امريكا
كان عندي صديقة من الهنود الحمر مش عارف شو بسموهم انديان اميركان والا امريكان انديان
المهم...
اصرت صديقتي علي نروح نحضر احتفاليتهم السنوية سوية
وطبعا ما اقدرت لا اعتذر عن الذهاب معها
ولا اقدرت على اقناعها بعدم الحضور .
رحنا للاحتفالية ....
ومن اول فعالية سألتها اي ساعة بتخلص الاحتفالية !؟ .
انا سألتها هذا السؤال الغبي
وهذاك يوم وهذا يوم ...
قامت وما شفت وجهها بعد هذا السؤال الغبي .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق