من اسبوعين وهناك حديث عن موضوع التصوير في الجامعة الاردنية
وحقيقة لم ارغب ان اكتب ولا حرف عن هذا الموضوع ولكن اليوم وجدت نفسي مجبرا على الكتابة .
موضوع الانفلات الاخلاقي في الجامعات لا يستطيع احد ان ينكره وهو ليس في الجامعة الاردنية وحدها بل هو في معظم الجامعات.
ولكن هل هل الحل هو ما اقترحته هذه المجموعة المجهولة او هذا القروب المجهول !؟.
بالطبع لا هذا ليس بالحل بل هذا جريمة يعاقب عليها القانون وهي جريمة واضحة وضوح الشمس وهو تشهير واساءة متعمدة ومقصودة , لها اثار خطيرة جدا على المجتمع كله وقد تؤدي الى ارتكاب جرائم , وقد يلجا البعض الى دبلجة بعض الصور بقصد الاساءة للبعض ولاهداف واسباب كثيرة ربما تكون شخصية بالدرجة الاولى .
وبالامس قرأت على احد المواقع العربية ان شخص نشر صورته وهو مع عشيقته وما ان راى الصورة والد الفتاة حتى قام بقتلها.
ولا استبعد ان يحصل هذا هنا حال راى اب او اخ صورة ابنته او اخته تجلس في مكان مشبوه او في حالة مشبوهة مع صديقها واقول صديقها قبل ان اقول عشيقها
اذا هذا الحل الذي لجات اليه هذه المجموعة هو حل مرفوض كليا ويجب ان يعاقب عليه كل من يشهر له ويروج له وباي وسيلة قبل محاكمة كل من يقوم بنشر اي صورة للطلاب واعتقد ان الاغلبية العظمى تتفق معي في هذا الموضوع .
وتبقى المشكلة مشكلة الانفلات الاخلاقي والتي وبدون ادنى شك تسيء لهذه الجامعات وهذه الصروح العلمية وسمعتها وتجعل الاهالي يحجمون عن ارسال بناتهم اليها بالاضافة الى تاثيرها على غير الاردنيين من العرب الذين يرسلون بناتهم للدراسة في جامعتنا .
اذا المشكلة تحتاج لحل والحل يجب ان يكون من خلال ادارة الجامعة نفسها دون تدخل اي جهات اخرى لا الاجهزة الامنية ولا الطلاب .
ومن باب ان من يعرض مشكلة يجب عليه ان يقترح حلا .
اقترح ان تقوم الجامعة بايكال هذه المهمة للامن الداخلي للجامعة وهذا يتطلب توظيف عدد اضافي من موظفي الامن الداخلي ذكورا واناثا وتخصيص قسم منهم لهذه المهمة يكون واجبها عمل جولات متواصلة اشبه بالدوريات الراجلة تتفقد كل مرافق الجامعات وساحاتها والمناطق الضيقة وضبط كل طالب وطالبة يتصرفون بطريقة مسيئة داخل الحرم الجامعي وكتابة تقرير لادارة الجامعة وان يتخذ اشد العقوبات بحقهم ان وجدوا بوضع مخل للاداب العامة واقترح ان تكون العقوبة مضاعفة هنا فصل من الجامعة وتحويلهم للحاكم الاداري ومحاكمتهم على فعلتهم هذه.
وحقيقة لم ارغب ان اكتب ولا حرف عن هذا الموضوع ولكن اليوم وجدت نفسي مجبرا على الكتابة .
موضوع الانفلات الاخلاقي في الجامعات لا يستطيع احد ان ينكره وهو ليس في الجامعة الاردنية وحدها بل هو في معظم الجامعات.
ولكن هل هل الحل هو ما اقترحته هذه المجموعة المجهولة او هذا القروب المجهول !؟.
بالطبع لا هذا ليس بالحل بل هذا جريمة يعاقب عليها القانون وهي جريمة واضحة وضوح الشمس وهو تشهير واساءة متعمدة ومقصودة , لها اثار خطيرة جدا على المجتمع كله وقد تؤدي الى ارتكاب جرائم , وقد يلجا البعض الى دبلجة بعض الصور بقصد الاساءة للبعض ولاهداف واسباب كثيرة ربما تكون شخصية بالدرجة الاولى .
وبالامس قرأت على احد المواقع العربية ان شخص نشر صورته وهو مع عشيقته وما ان راى الصورة والد الفتاة حتى قام بقتلها.
ولا استبعد ان يحصل هذا هنا حال راى اب او اخ صورة ابنته او اخته تجلس في مكان مشبوه او في حالة مشبوهة مع صديقها واقول صديقها قبل ان اقول عشيقها
اذا هذا الحل الذي لجات اليه هذه المجموعة هو حل مرفوض كليا ويجب ان يعاقب عليه كل من يشهر له ويروج له وباي وسيلة قبل محاكمة كل من يقوم بنشر اي صورة للطلاب واعتقد ان الاغلبية العظمى تتفق معي في هذا الموضوع .
وتبقى المشكلة مشكلة الانفلات الاخلاقي والتي وبدون ادنى شك تسيء لهذه الجامعات وهذه الصروح العلمية وسمعتها وتجعل الاهالي يحجمون عن ارسال بناتهم اليها بالاضافة الى تاثيرها على غير الاردنيين من العرب الذين يرسلون بناتهم للدراسة في جامعتنا .
اذا المشكلة تحتاج لحل والحل يجب ان يكون من خلال ادارة الجامعة نفسها دون تدخل اي جهات اخرى لا الاجهزة الامنية ولا الطلاب .
ومن باب ان من يعرض مشكلة يجب عليه ان يقترح حلا .
اقترح ان تقوم الجامعة بايكال هذه المهمة للامن الداخلي للجامعة وهذا يتطلب توظيف عدد اضافي من موظفي الامن الداخلي ذكورا واناثا وتخصيص قسم منهم لهذه المهمة يكون واجبها عمل جولات متواصلة اشبه بالدوريات الراجلة تتفقد كل مرافق الجامعات وساحاتها والمناطق الضيقة وضبط كل طالب وطالبة يتصرفون بطريقة مسيئة داخل الحرم الجامعي وكتابة تقرير لادارة الجامعة وان يتخذ اشد العقوبات بحقهم ان وجدوا بوضع مخل للاداب العامة واقترح ان تكون العقوبة مضاعفة هنا فصل من الجامعة وتحويلهم للحاكم الاداري ومحاكمتهم على فعلتهم هذه.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق