لست مطبلا ولا مزمرا للدكتور عبدالله النسور او للحكومة !
وعلى ماذا اطبل وازمر اصلا !؟.
وانا من الطبقة الكادحة جدا التي تتشائم وتحمل هم فاتورة الكهرباء والماء
واضع يدي على قلبي هذه الايام تحسبا لامرا ما وهو :
ان لم تقبل بنتي التي انهت التوجيهي هذا العام بالقبول الموحد فلن استطيع ان ادرسها باي جامعة ولو كانت ساعة الدراسة بخمس دنانير .
ولكن .....
استغرب من هجوم البعض على رئيس الحكومة الدكتور عبدالله النسور !.
النسور شخصية واضحة جدا ولا يوجد اي مآخذ عليه الا موضوع رفع الاسعار علينا فقط لا غير والذي اجبره وضع الخزينة المتاكل على اتباع هذه السياسة غير الشعبية .
واما النسور كشخصية فاعتقد ان لا احد يستطيع ان يشكك في نظافته .
اما موضوع التصديق والتكذيب فانا شخصيا لا اصدق ولا اثق باي معارضة وباي لسان معارض وعلى الاطلاق , افهموها كما تشاءون !.
والاسباب كثيرة جدا ساذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
كثيرون هم الذين كانوا اصحاب مناصب ولم يسمحوا لقط ان يتنفس ضد الحكومات وضد سياساتها في عهدهم وهم درع الوقاية والمحامين الشرسين عن تلك الحكومات !.
وبعد تركهم المنصب اصبحوا معارضين ومنتقدين ورافضين لكل سياسات الحكومات السابقة واللاحقة دون استثناء .
وانا اجزم بان كل المنظرين وكل المعارضين الا من رحم ربي هذا هو حالهم
لو استلم احدهم منصب لن نسمع له صوتا ولا انتقادا وسيقضي ساعاته تسبيحا وتكبيرا وشكرا وتمجيدا للحكومة !.
ارحمونا من تنظيراتكم عسى الرحمن ان يرحمكم !.
وعلى ماذا اطبل وازمر اصلا !؟.
وانا من الطبقة الكادحة جدا التي تتشائم وتحمل هم فاتورة الكهرباء والماء
واضع يدي على قلبي هذه الايام تحسبا لامرا ما وهو :
ان لم تقبل بنتي التي انهت التوجيهي هذا العام بالقبول الموحد فلن استطيع ان ادرسها باي جامعة ولو كانت ساعة الدراسة بخمس دنانير .
ولكن .....
استغرب من هجوم البعض على رئيس الحكومة الدكتور عبدالله النسور !.
النسور شخصية واضحة جدا ولا يوجد اي مآخذ عليه الا موضوع رفع الاسعار علينا فقط لا غير والذي اجبره وضع الخزينة المتاكل على اتباع هذه السياسة غير الشعبية .
واما النسور كشخصية فاعتقد ان لا احد يستطيع ان يشكك في نظافته .
اما موضوع التصديق والتكذيب فانا شخصيا لا اصدق ولا اثق باي معارضة وباي لسان معارض وعلى الاطلاق , افهموها كما تشاءون !.
والاسباب كثيرة جدا ساذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
كثيرون هم الذين كانوا اصحاب مناصب ولم يسمحوا لقط ان يتنفس ضد الحكومات وضد سياساتها في عهدهم وهم درع الوقاية والمحامين الشرسين عن تلك الحكومات !.
وبعد تركهم المنصب اصبحوا معارضين ومنتقدين ورافضين لكل سياسات الحكومات السابقة واللاحقة دون استثناء .
وانا اجزم بان كل المنظرين وكل المعارضين الا من رحم ربي هذا هو حالهم
لو استلم احدهم منصب لن نسمع له صوتا ولا انتقادا وسيقضي ساعاته تسبيحا وتكبيرا وشكرا وتمجيدا للحكومة !.
ارحمونا من تنظيراتكم عسى الرحمن ان يرحمكم !.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق