بمناسبة عيد الميلاد المجيد وراس السنة الميلادية ٢٠٢٠
اتقدم باجمل التهاني والتبريكات لجميع الاخوات والاخوة من كافة الطوائف المسيحية.
راجيا من المولى عز وجل ان يعيد هذه المناسبة على الجميع بموفور الصحة والعافية.
وفي هذه المناسبة لا بد لي من اعرج على موضوع هام جدا
الا وهو هذا التآخي وهذا الود وهذا العيش المشترك الذي يسود بين ابناء هذا الوطن العزيز الغالي بين ابناءه من مسلمين ومسيحيين والذي يكاد ان يكون مضرب مثل لجميع الدول.
هذا هو الشعب الاردني الذي لا يفرق ولا يميز بين اتباع الطوائف والديانات ، ولا زلت اتذكر ونحن نتشارك بصحن الطعام مع الأخوة المسيحيين يجمعنا الحب والمودة ولا زال كذلك.
نعم ان الاردن يستحق ان يكون مثالا لهذا التآخي وهذا العيش المشترك .
ولعل القاء نظرة على احياء مدننا او حتى بعض قرانا
ومشاهدة الكنيسة بجوار المسجد هو اكبر دليل على هذا العيش وهذا الانسجام
وقد شاهدت اكثر من هذا على مواقع التواصل الاجتماعي ومن قبل العديد من الصديقات والاصدقاء.
شاهدت الكثير منهم يحتفل معنا باعيادنا الدينية
ويشارك معنا في مناسباتنا الدينية ، وقد نشر العديد منهم صور احتفالاتهم بقدوم شهر رمضان المبارك ، ولعل الكثيرين منا شاهد بعض البيوت للاخوة المسيحيين وهي مزينة بالهلال وفانوس رمضان.
ونحن في هذه الايام نشاركهم في هذه المناسبات بعيدا عن تنظيرات ونصائح البعض التي لا تخدم الوحدة الوطنية.
كل عام وجميع الاخوات والاخوة المسيحيين والجميع بالف خير.
واعاده الله على الجميع باتم الصحة والعافية والخير.
واعاده الله علينا واردننا الحبيب بالف خير وابقاه بلد الامن والأمان والاستقرار ، الذي يقصده كل من قست عليه بلده او اضطر للهروب منها.
حفظ الله الاردن وحفظ الله قائد الاردن جلالة الملك ابا الحسين المفدى.
الا وهو هذا التآخي وهذا الود وهذا العيش المشترك الذي يسود بين ابناء هذا الوطن العزيز الغالي بين ابناءه من مسلمين ومسيحيين والذي يكاد ان يكون مضرب مثل لجميع الدول.
هذا هو الشعب الاردني الذي لا يفرق ولا يميز بين اتباع الطوائف والديانات ، ولا زلت اتذكر ونحن نتشارك بصحن الطعام مع الأخوة المسيحيين يجمعنا الحب والمودة ولا زال كذلك.
نعم ان الاردن يستحق ان يكون مثالا لهذا التآخي وهذا العيش المشترك .
ولعل القاء نظرة على احياء مدننا او حتى بعض قرانا
ومشاهدة الكنيسة بجوار المسجد هو اكبر دليل على هذا العيش وهذا الانسجام
وقد شاهدت اكثر من هذا على مواقع التواصل الاجتماعي ومن قبل العديد من الصديقات والاصدقاء.
شاهدت الكثير منهم يحتفل معنا باعيادنا الدينية
ويشارك معنا في مناسباتنا الدينية ، وقد نشر العديد منهم صور احتفالاتهم بقدوم شهر رمضان المبارك ، ولعل الكثيرين منا شاهد بعض البيوت للاخوة المسيحيين وهي مزينة بالهلال وفانوس رمضان.
ونحن في هذه الايام نشاركهم في هذه المناسبات بعيدا عن تنظيرات ونصائح البعض التي لا تخدم الوحدة الوطنية.
كل عام وجميع الاخوات والاخوة المسيحيين والجميع بالف خير.
واعاده الله على الجميع باتم الصحة والعافية والخير.
واعاده الله علينا واردننا الحبيب بالف خير وابقاه بلد الامن والأمان والاستقرار ، الذي يقصده كل من قست عليه بلده او اضطر للهروب منها.
حفظ الله الاردن وحفظ الله قائد الاردن جلالة الملك ابا الحسين المفدى.