بمناسبة عيد الميلاد المجيد وراس السنة الميلادية 2015
اتقدم باجمل التهاني والتبريكات لجميع الاخوات والاخوة من كافة الطوائف المسيحية
راجيا من المولى عز وجل ان يعيد هذه المناسبة على الجميع بموفور الصحة والعافية
وفي هذه المناسبة لا بد لي من اعرج على موضوع هام جدا الا وهو هذا التآخي وهذا الود وهذا العيش المشترك الذي يسود بين ابناء هذا الوطن العزيز الغالي بين ابناءه مسلمين ومسيحيين يكاد ان يكون مضرب مثلا لجميع الدول
وهذا هو الشعب الاردني الذي لا يفرق ولا يميز بين اتباع الطوائف والديانات
ولا زلت اتذكر ونحن نتشارك بصحن الطعام معهم يجمعنا الحب والمودة ولا زال
نعم ان الاردن يستحق ان يكون مثالا لهذا التآخي وهذا العيش المشترك
ولعل القاء نظرة على احياء مدننا او حتى بعض قرانا ومشاهدة الكنيسة بجوار المسجد هو اكبر دليل على هذا العيش وهذا الانسجام
وقد شاهدت اكثر من هذا على مواقع التواصل الاجتماعي ومن قبل العديد من الصديقات والاصدقاء
شاهدت الكثير منهم يحتفل معنا باعيادنا الدينية ويشارك معنا في مناسباتنا الدينية وقد نشر العديد منهم صور احتفالاتهم بقدوم شهر رمضان المبارك ولعل الكثيرين منا شاهد بعض البيوت للاخوة المسيحيين وهي مزينة بالهلال وفانوس رمضان
ونحن في هذه الايام نشاركهم في هذه المناسبات بعيدا عن تنظيرات ونصائح البعض التي لا تخدم الوحدة الوطنية
كل عام وجميع الاخوات والاخوة المسيحيين والجميع بالف خير
واعاده الله على الجميع باتم الصحة والعافية والخير
واعاده الله علينا واردننا الحبيب بالف خير وابقاه بلد الامن والاستقرارالذي يقصده كل من قست عليه بلده او اضطر للهروب منها
حفظ الله الاردن وحفظ الله قائد الاردن جلالة الملك ابا الحسين المفدى.
اتقدم باجمل التهاني والتبريكات لجميع الاخوات والاخوة من كافة الطوائف المسيحية
راجيا من المولى عز وجل ان يعيد هذه المناسبة على الجميع بموفور الصحة والعافية
وفي هذه المناسبة لا بد لي من اعرج على موضوع هام جدا الا وهو هذا التآخي وهذا الود وهذا العيش المشترك الذي يسود بين ابناء هذا الوطن العزيز الغالي بين ابناءه مسلمين ومسيحيين يكاد ان يكون مضرب مثلا لجميع الدول
وهذا هو الشعب الاردني الذي لا يفرق ولا يميز بين اتباع الطوائف والديانات
ولا زلت اتذكر ونحن نتشارك بصحن الطعام معهم يجمعنا الحب والمودة ولا زال
نعم ان الاردن يستحق ان يكون مثالا لهذا التآخي وهذا العيش المشترك
ولعل القاء نظرة على احياء مدننا او حتى بعض قرانا ومشاهدة الكنيسة بجوار المسجد هو اكبر دليل على هذا العيش وهذا الانسجام
وقد شاهدت اكثر من هذا على مواقع التواصل الاجتماعي ومن قبل العديد من الصديقات والاصدقاء
شاهدت الكثير منهم يحتفل معنا باعيادنا الدينية ويشارك معنا في مناسباتنا الدينية وقد نشر العديد منهم صور احتفالاتهم بقدوم شهر رمضان المبارك ولعل الكثيرين منا شاهد بعض البيوت للاخوة المسيحيين وهي مزينة بالهلال وفانوس رمضان
ونحن في هذه الايام نشاركهم في هذه المناسبات بعيدا عن تنظيرات ونصائح البعض التي لا تخدم الوحدة الوطنية
كل عام وجميع الاخوات والاخوة المسيحيين والجميع بالف خير
واعاده الله على الجميع باتم الصحة والعافية والخير
واعاده الله علينا واردننا الحبيب بالف خير وابقاه بلد الامن والاستقرارالذي يقصده كل من قست عليه بلده او اضطر للهروب منها
حفظ الله الاردن وحفظ الله قائد الاردن جلالة الملك ابا الحسين المفدى.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق