نحتفل غدا بعيد الاستقلال التاسع والستين وهي ذكرى وطنية عطرة على قلب كل اردني نستذكر بها تاريخ قيادتنا الهاشمية وعطاءهم
الذي نفاخر العالم كله به لا بل ان العالم كله تمنى ان يكون لديه مثل هذه القيادة وعندما اتحدث عن هذا الموضوع انا اتحدث عن حقائق دامغة وانا اتحدث عما سمعه الجميع في احدى المناسبات التي خرج العديد من العرب والغرب وتمنوا ان يكون لديهم قائد بحجم ابا الحسين لا بل ان بعض الغرب طلبوا من قياداتهم ان يتعلموا القيادة والدروس من سيد الاردنيين جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله.
المبارك الذي اوصلنا لما نحن به اليوم من رقي وحرية وامن واستقرار , الذي اوصلنا اليوم الى هذه المكانة الراقية بين الامم , كيف لا ونحن وبكل افتخار نعرف بانفسنا انا اردني انا اردني راسي مرفوع انا اردني راسي مرفوع بوطني وراسي مرفوع بقيادتنا الهاشمية
نحتفل اليوم بعيد الاستقلال ونحن فخورون جدا بهذا الوطن وبهذه القيادة الفذة الحكيمة التي ابهرت العالم كله هذه القيادة التي جعلت من الاردن ذو الموارد البسيطة جدا جعلت منه بلدا كبيرا تسمع كلمته في كل المحافل الدولية حيث كلمة العقل والحق والصواب وما ان يلقي جلالته خطابا حتى تصغي له اذان كل العالم ليسمعوا ما سيقوله ابو الحسين الذي يتمتع برؤية ثاقبة وفي كل القضايا المحلية والدولية وقد شاهدت وشاهدتم ذلك في كثير من المناسبات وشاهدتم الاهتمام العالمي بكل خطابات سيد البلاد .
نحتفل بعيد الاستقلال ونحن اليوم والحمد لله ننعم بالامن والاستقرار الذي فقده وللاسف الكثير من دول الجوار وفي هذا المجال نرجو الله ان يعم الامن والسلام والاستقرار كل الدول العربية وان نرى نهاية قريبة لكل ازمات المنطقة .
بالامس احتضن الاردن المنتدى الاقتصادي العالمي وقد اشاد الجميع بالاردن وبالامن والاستقرار الذي ننعم به وابدى الكثيرون رغبتهم بالاستثمار في هذا البلد الامن المستقر وقد تم توقيع العديد من الاتفاقيات التي ستعود بالنفع على الوطن .
وعندما اتحدث عن الامن والاستقرار لا بد لي من القول بان هذا الامن وهذا الاستقرار وهذه الحريات لم تكن لتتحقق لولا حكمة قيادتنا ولولا وعي ووفاء شعبنا العظيم ولولا تلك المواطنة التي نشعر بها تجاه هذا الوطن الغالي وحبنا لهذه القيادة الحكيمة الواعية التي تسهر الليالي من اجل الوطن ومن اجل المواطن واكرر من اجل المواطن ولن اتحدث عن تلك المناسبات الكثيرة التي اتخذ بها جلالة الملك حفظه الله قرارات ربما اصفها بالصعبة جدا ورفض قرارات حكومية لا بل اتخذ قرارات جريئة جدا من اجل المواطن لان المواطن هو همه الاول والاخير وهذا هو سر متابعته لكل صغيرة وكبيرة في هذا الوطن .
نحتفل اليوم بعيد الاستقلال وبكل فخر بانجازاتنا خلال التسعة والستين سنة الماضية وكلنا ثقة بابي الحسين بتحقيق المزيد من الانجازات والمزيد من التقدم والرقي كيف لا وهو دائما من ينير لنا الطريق وهو دائما المبادر في كل الافكار التي تخدم الوطن والمواطن .
قبل عدة ايام اتيحت لي الفرصة للاطلاع على مشروع الطاقة باستخدام الخلايا الشمسية في الديوان الملكي العامر واستمعت للخطة التالية من هذه المشاريع وهي اقامة مشاريع مثيلة في الشمال والجنوب وتدفئة خمسين مدرسة حكومية باستخدام الطاقة الشمسية وبمكرمة ملكية سامية , ليبقى على عاتق وزارة التربية والتعليم تدفئة باقي المدارس , وهنا لا بد لي من الطلب من حكومتنا ومن مسؤولينا ان يقتدوا بجلالة الملك وان ينفذوا رؤيته وافكاره العظيمة بانشاء مثل تلك المشاريع الريادية التي تخدم الوطن وتخفف من عجز الموازنة وفي نفس الوقت تخدم المواطن .
كل عام واردننا الحبيب بالف خير
وكل عام وسيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه وادامه الله بالف خير
وكل عام وجميع الاردنيين بالف خير
الذي نفاخر العالم كله به لا بل ان العالم كله تمنى ان يكون لديه مثل هذه القيادة وعندما اتحدث عن هذا الموضوع انا اتحدث عن حقائق دامغة وانا اتحدث عما سمعه الجميع في احدى المناسبات التي خرج العديد من العرب والغرب وتمنوا ان يكون لديهم قائد بحجم ابا الحسين لا بل ان بعض الغرب طلبوا من قياداتهم ان يتعلموا القيادة والدروس من سيد الاردنيين جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله.
المبارك الذي اوصلنا لما نحن به اليوم من رقي وحرية وامن واستقرار , الذي اوصلنا اليوم الى هذه المكانة الراقية بين الامم , كيف لا ونحن وبكل افتخار نعرف بانفسنا انا اردني انا اردني راسي مرفوع انا اردني راسي مرفوع بوطني وراسي مرفوع بقيادتنا الهاشمية
نحتفل اليوم بعيد الاستقلال ونحن فخورون جدا بهذا الوطن وبهذه القيادة الفذة الحكيمة التي ابهرت العالم كله هذه القيادة التي جعلت من الاردن ذو الموارد البسيطة جدا جعلت منه بلدا كبيرا تسمع كلمته في كل المحافل الدولية حيث كلمة العقل والحق والصواب وما ان يلقي جلالته خطابا حتى تصغي له اذان كل العالم ليسمعوا ما سيقوله ابو الحسين الذي يتمتع برؤية ثاقبة وفي كل القضايا المحلية والدولية وقد شاهدت وشاهدتم ذلك في كثير من المناسبات وشاهدتم الاهتمام العالمي بكل خطابات سيد البلاد .
نحتفل بعيد الاستقلال ونحن اليوم والحمد لله ننعم بالامن والاستقرار الذي فقده وللاسف الكثير من دول الجوار وفي هذا المجال نرجو الله ان يعم الامن والسلام والاستقرار كل الدول العربية وان نرى نهاية قريبة لكل ازمات المنطقة .
بالامس احتضن الاردن المنتدى الاقتصادي العالمي وقد اشاد الجميع بالاردن وبالامن والاستقرار الذي ننعم به وابدى الكثيرون رغبتهم بالاستثمار في هذا البلد الامن المستقر وقد تم توقيع العديد من الاتفاقيات التي ستعود بالنفع على الوطن .
وعندما اتحدث عن الامن والاستقرار لا بد لي من القول بان هذا الامن وهذا الاستقرار وهذه الحريات لم تكن لتتحقق لولا حكمة قيادتنا ولولا وعي ووفاء شعبنا العظيم ولولا تلك المواطنة التي نشعر بها تجاه هذا الوطن الغالي وحبنا لهذه القيادة الحكيمة الواعية التي تسهر الليالي من اجل الوطن ومن اجل المواطن واكرر من اجل المواطن ولن اتحدث عن تلك المناسبات الكثيرة التي اتخذ بها جلالة الملك حفظه الله قرارات ربما اصفها بالصعبة جدا ورفض قرارات حكومية لا بل اتخذ قرارات جريئة جدا من اجل المواطن لان المواطن هو همه الاول والاخير وهذا هو سر متابعته لكل صغيرة وكبيرة في هذا الوطن .
نحتفل اليوم بعيد الاستقلال وبكل فخر بانجازاتنا خلال التسعة والستين سنة الماضية وكلنا ثقة بابي الحسين بتحقيق المزيد من الانجازات والمزيد من التقدم والرقي كيف لا وهو دائما من ينير لنا الطريق وهو دائما المبادر في كل الافكار التي تخدم الوطن والمواطن .
قبل عدة ايام اتيحت لي الفرصة للاطلاع على مشروع الطاقة باستخدام الخلايا الشمسية في الديوان الملكي العامر واستمعت للخطة التالية من هذه المشاريع وهي اقامة مشاريع مثيلة في الشمال والجنوب وتدفئة خمسين مدرسة حكومية باستخدام الطاقة الشمسية وبمكرمة ملكية سامية , ليبقى على عاتق وزارة التربية والتعليم تدفئة باقي المدارس , وهنا لا بد لي من الطلب من حكومتنا ومن مسؤولينا ان يقتدوا بجلالة الملك وان ينفذوا رؤيته وافكاره العظيمة بانشاء مثل تلك المشاريع الريادية التي تخدم الوطن وتخفف من عجز الموازنة وفي نفس الوقت تخدم المواطن .
كل عام واردننا الحبيب بالف خير
وكل عام وسيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه وادامه الله بالف خير
وكل عام وجميع الاردنيين بالف خير
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق