بداية وبمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك اتقدم برفع اسمى ايات التهنئة والتبريك لحضرة صاحب الجلالة والعائلة الهاشمية الكريمة ولشعبنا الاردني الوفي ولجميع الامة الاسلامية راجيا ان يعيده الله علينا ونحن بافضل حال .
مهما كتبنا عن جلالة الملك لن نوفيه جزءا من حقه وما يستحق ان نكتب عنه.
في كل مناسبة يفاجئنا سيد البلاد بعمل لا يمكن لاي شعب ان يتوقعه من رئيسه.
سيد البلاد يسمع بامنية لثلاثة اطفال مرضى بالسرطان يرقدون على اسرة الشفاء في مركز الحسين للسرطان, فما كان منه الا ان يقود طائرة عمودية بنفسه ويصطحب معه هؤلاء الاطفال الثلاثة ويحلق بهم في الاجواء الاردنية ليحقق حلما كانوا يتمنونه ويتبادل الحديث والابتسامة معهم ومع ذويهم .
هل يفعلها اي رئيس دولة !؟.
نعم لقد فعلها جلالة الملك عبدالله ابن الحسين !
وادخل الفرح والسرور على قلوب هؤلاء الاطفال ورسم الابتسامة على وجوههم ووجوه اسرهم وضرب لنا مثلا ساميا في الانسانية والرحمة والتواضع ايضا .
ولم يكتف بذلك , لم يكتف بادخال الفرحة والبهجة والسرور على قلوب اطفالنا وعلى قلوب كل الاردنيين, بل ادخل الفرحة ايضا على قلوب اطفال غزة واهل عزة عندما امر بتسيير قافلة "عيدية جلالة الملك لاطفال غزة" تحمل المساعدات والهدايا لاهل غزة , قافلة تحمل الحقائب المدرسية والقرطاسية لاطفال وطلاب غزة وتحمل الادوية والمواد الطبية التي يحتاجها اهل غزة .
ولا انسى الكرفانات او البيوت المتنقلة التي اعتقد انه تم الانتهاء من امورها الفنية والتي تم رفع عددها لتصبح 2000 كرفان من اجل ايواء من فقدوا منازلهم خلال الحرب الاخيرة على غزة والتي ستقدم لهم بعد العيد من الهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية ومن اهل الخير, وهي ليس بالمرة الاولى ابدا , فقافلات المساعدات الاردنية لم تتوقف ابدا والمستشفى الميداني العسكري يعمل ومن عام 2009 في غزة يعالج اهل غزة ومن يحتاج لعلاج خارج طاقة المستشفى العسكري المتحرك نستقبله في مدينة الحسين الطبية .
كثيرة هي مواقف سيد البلاد التي تبهرنا وتبهر العالم كله واتذكر كيف كتبت وتحدثت معظم الفضائيات والمواقع الاخبارية المحلية والعربية والعالمية عن مواقف هذا الملك الانسان خلال العاصفة الثلجية الماضية وهي تنشر صور جلالة الملك الانسان الذي يحمل كراتين المساعدات بنفسه ويقدمها لاصحاب المنازل التي اغلقت الطرق عنها , وصورة جلالة الملك وهو يدفع بسيارة احد المواطنين التي علقت بالشارع بسبب الثلج , لن ننسى هذه الصور ابدا ولن ننسى هذه المواقف الانسانية المشرفة التي قام ويقوم بها سيد البلاد وهو يضرب لنا الامثلة كيف يجب ان يكون المسؤول .
هذا هو سيد الاردن وهذا هو قائد الاردن هذا هو الملك الانسان هذا هو الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه.
والله اننا لنفاخر العالم كله بهذه القيادة الهاشمية التي وهبنا الله اياها في هذا البلد الطيب الكريم الذي يستحق هذه القيادة الهاشمية احفاد رسولنا العظيم محمد عليه افضل الصلوات والسلام .
حفظكم الله يا سيدي وحفظ الله وطننا الغالي في ظل حكمكم السديد الرشيد وكل عام وانتم بالف خير .
مهما كتبنا عن جلالة الملك لن نوفيه جزءا من حقه وما يستحق ان نكتب عنه.
في كل مناسبة يفاجئنا سيد البلاد بعمل لا يمكن لاي شعب ان يتوقعه من رئيسه.
سيد البلاد يسمع بامنية لثلاثة اطفال مرضى بالسرطان يرقدون على اسرة الشفاء في مركز الحسين للسرطان, فما كان منه الا ان يقود طائرة عمودية بنفسه ويصطحب معه هؤلاء الاطفال الثلاثة ويحلق بهم في الاجواء الاردنية ليحقق حلما كانوا يتمنونه ويتبادل الحديث والابتسامة معهم ومع ذويهم .
هل يفعلها اي رئيس دولة !؟.
نعم لقد فعلها جلالة الملك عبدالله ابن الحسين !
وادخل الفرح والسرور على قلوب هؤلاء الاطفال ورسم الابتسامة على وجوههم ووجوه اسرهم وضرب لنا مثلا ساميا في الانسانية والرحمة والتواضع ايضا .
ولم يكتف بذلك , لم يكتف بادخال الفرحة والبهجة والسرور على قلوب اطفالنا وعلى قلوب كل الاردنيين, بل ادخل الفرحة ايضا على قلوب اطفال غزة واهل عزة عندما امر بتسيير قافلة "عيدية جلالة الملك لاطفال غزة" تحمل المساعدات والهدايا لاهل غزة , قافلة تحمل الحقائب المدرسية والقرطاسية لاطفال وطلاب غزة وتحمل الادوية والمواد الطبية التي يحتاجها اهل غزة .
ولا انسى الكرفانات او البيوت المتنقلة التي اعتقد انه تم الانتهاء من امورها الفنية والتي تم رفع عددها لتصبح 2000 كرفان من اجل ايواء من فقدوا منازلهم خلال الحرب الاخيرة على غزة والتي ستقدم لهم بعد العيد من الهيئة الخيرية الاردنية الهاشمية ومن اهل الخير, وهي ليس بالمرة الاولى ابدا , فقافلات المساعدات الاردنية لم تتوقف ابدا والمستشفى الميداني العسكري يعمل ومن عام 2009 في غزة يعالج اهل غزة ومن يحتاج لعلاج خارج طاقة المستشفى العسكري المتحرك نستقبله في مدينة الحسين الطبية .
كثيرة هي مواقف سيد البلاد التي تبهرنا وتبهر العالم كله واتذكر كيف كتبت وتحدثت معظم الفضائيات والمواقع الاخبارية المحلية والعربية والعالمية عن مواقف هذا الملك الانسان خلال العاصفة الثلجية الماضية وهي تنشر صور جلالة الملك الانسان الذي يحمل كراتين المساعدات بنفسه ويقدمها لاصحاب المنازل التي اغلقت الطرق عنها , وصورة جلالة الملك وهو يدفع بسيارة احد المواطنين التي علقت بالشارع بسبب الثلج , لن ننسى هذه الصور ابدا ولن ننسى هذه المواقف الانسانية المشرفة التي قام ويقوم بها سيد البلاد وهو يضرب لنا الامثلة كيف يجب ان يكون المسؤول .
هذا هو سيد الاردن وهذا هو قائد الاردن هذا هو الملك الانسان هذا هو الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه.
والله اننا لنفاخر العالم كله بهذه القيادة الهاشمية التي وهبنا الله اياها في هذا البلد الطيب الكريم الذي يستحق هذه القيادة الهاشمية احفاد رسولنا العظيم محمد عليه افضل الصلوات والسلام .
حفظكم الله يا سيدي وحفظ الله وطننا الغالي في ظل حكمكم السديد الرشيد وكل عام وانتم بالف خير .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق